[center]- آداب أخرى :
" كان إذا جاءه أمر يسر به خر ساجدا شكرا لله تعالى " أبو داود وابن ماجه وحسنه الألباني
كان إذا اتاه الأمر يسره قال : " الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات وإذا أتاه الأمر يكرهه قال : الحمد لله على كل حال " ابن السني والحاكم و صححه الألباني
"كان يغير الاسم القبيح " الترمذي و صححه الألباني
" كان يأمر بتغيير الشعر مخالفة للأعاجم " الطبراني وحسنه الألباني
" كان إذا حلف قال: والذي نفس محمد بيده " ابن ماجه و صححه الألباني
" كان يحلف : لا ومقلب القلوب " البخاري
" كان يحب التيامن ما استطاع في طهوره وتنعله وترجله وفي شأنه كله " متفق عليه
" كان يجعل يمينه لأكله ومشربه ووضوئه وثيابه وأخذه وعطائه وشماله لما سوى ذلك " أحمد و صححه الألباني
" كان أحب العمل إليه ما دووم عليه وإن قل "البخاري
" كان يقبل الهدية ويثيب عليها " البخاري
" كان إذا أتى باب قوم لم يستقبل الباب من تلقاء وجهه ولكن من ركنه الأيمن أو الأيسر ويقول : السلام عليكم ? السلام عليكم " أحمد و صححه الألباني
" كان إذا أكتحل اكتحل وترا " أحمد و صححه الألباني
" كان إذا بلغه عن الرجل شيء لم يقل : ما بال فلان يقول ولكن يقول : ما بال أقوام يقولون كذا وكذا " أبو داود و صححه الألباني
" كان يعجبه الرؤيا الحسنه " أحمد والنسائي و صححه الألباني
السفر:
" كان إذا أراد سفرا أقرع بين نسائه فآيتهن خرج سهمها خرج بها معه " متفق عليه
" كان إذا ودع رجلا أخذ بيده فلا يدعها حتى يكون الرجل هو الذي يضع يده ويقول : استودع الله دينك وأمانتك وخواتيم عملك " أحمد والترمذي والنسائي و صححه الألباني
" كان يستحب أن يسافر يوم الخميس " البخاري
" كان إذا استوى على بعيره خارجا إلى سفر كبر ثلاثا ثم قال : { سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين . وإنا إلى ربنا لمنقلبون } اللهم إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى ومن العمل ما ترضى اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر وكآبة المنظر وسوء المنقلب في المال والأهل . وإذا رجع قالهن وزاد فيهن : آيبون تائبون عابدون لربنا حامدون " مسلم
" كان إذا نزل منزلا لم يرتحل حتى يصلي الظهر " أحمد وأبو داود والنسائي و صححه الألباني
" كان إذا عرّس وعليه ليل توسّد يمينه وإذا عرّس قبل الصبح وضع رأسه على كفه اليمنى وأقام ساعده " أحمد وابن حبان و صححه الألباني ( عرّس : التعريس هو نزول المسافر أثناء سفره للنوم والراحة )
" كان يجمع بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء في السفر " البخاري
" كان إذا قدم من سفر تلقي بصبيان أهل بيته " مسلم
" كان إذا قدم من سفر بدأ بالمسجد فصلّى فيه ركعتين " متفق عليه
عشرة النساء:
" كان لا يطرق أهله ليلا " متفق عليه
" كان لا يفضل بعض أزواجه على بعض في القسم من مكثه عندهن " أبو داود
" كان يقسم فيعدل ويقول : اللهم هذا قسمي في ما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك " أبو داود
" كان يتوضأ ثم يقبّل ويصلّي ولا يتوضأ " أحمد وأصحاب السنن و صححه الألباني
" كان يباشر نسائه فوق الإزار وهن حيّض " مسلم
" كان يطوف على جميع نساءه في ليلة بغسل واحد " متفق عليه
" كان إذا أراد أن يباشر امرأة من نسائه وهي حائض أمرها أن تأتزر ثم يباشرها " البخاري
الأطعمة والأشربة:
كان إذا قرّب إليه طعام قال : " باسم الله فإذا فرغ قال : اللهم إنك أطعمت وسقيت وأغنيت وأقنيت هديت واجتبيت اللهم فلك الحمد على ما أعطيت " أحمد و صححه الألباني
" كان يأكل بثلاث أصابع ويلعق يده قبل أن يمسحها " مسلم
" كان لا يأكل متكئا " أحمد و صححه الألباني
" كان إذا أكل طعاما لعق أصابعه الثلاث " مسلم
" كان إذا أكل وشرب قال : " الحمد لله الذي أطعم وسقى وسوّغه وجعل له مخرجا " أبو داود والنسائي و صححه الألباني
"كان إذا شرب تنفس ثلاثا ويقول : " هو أهنأ وأمرأ وأبرأ " متفق عليه
" كان يشرب في ثلاثة أنفاس يسمي الله في أوله ويحمد الله في آخره " ابن السني و صححه الألباني
" كان يكره أن يؤخذ من رأس الطعام " البيهقي في الشعب و حسنه الألباني
" كان يستعذب الماء _وفي لفظ : يستقى له الماء العذب _من بئر السقيا " أحمد وأبو داود و صححه الألباني
"كان إذا أراد أن يأكل أو يشرب وهو جنب غسل يديه ثم يأكل ويشرب " أحمد وأبو داود والنسائي و صححه الألباني
" كان أحب الشراب إليه الحلو البارد " أحمد والترمذي و صححه الألباني
" كان أحب العرق إليه ذراع الشاة " أحمد وأبو داود و صححه الألباني ( العَرَق : العظم بقي عليه بعض اللحم )
" كان يحب الحلوى والعسل " متفق عليه
" كان يحب الدباء أحمد والترمذي و صححه الألباني ( الدباء : القرع)
" كان يحب الزبد والتمر " ] رواه أبو داود و صححه الألباني
كان يأمل البطيخ بالرطب ويقول : يكسر حر هذا ببرد هذا وبرد هذا بحر هذا " ] رواه أبو داود و صححه الألباني
" كان يأكل القثاء بالرطب " متفق عليه ( القثاء : الخيار )
كان إذا رفعت مائدته قال : " الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه الحمد لله الذي كفانا وآوانا غير مكفي ولا مكفور ولا مودع ولا مستغنى عنه ربنا " البخاري
" كان له جفنة لها أربع حلق " الطبراني و صححه الألباني
" كان له قصعة يقال لها الغراء يحملها أربعة رجال " أبو داود و صححه الألباني نزول الوحي :
"كان إذا نزل عليه الوحي ثقل لذلك وتحدر جبنه عرقا كأنه جمان وإن كان في البرد " متفق عليه
"كان إذا أنزل عليه الوحي كرب لذلك وتربّد وجهه" مسلم ( تربّد : احمر وتغير )
"كان إذا أنزل عليه الوحي نكّس رأسه ونكّس أصحابه رءوسهم فإذا أقلع عنه رفع رأسه " مسلم
حمايته صلى الله عليه وسلم لجناب التوحيد :
" كان آخر ما تكلم به أنه قال : قاتل الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد لا يبقين دينان بأرض العرب " البيهقي و صححه الألباني
قال الأمام ابن القيم في سد النبي صلى الله عليه وسلم الذرائع إلى الشرك أنه صلى الله عليه وسلم قال : " لا تقولوا ما شاء الله وشاء محمد " ابن ماجه وأحمد و صححه الألباني وذم الخطيب الذي قال : " من يطع الله ورسوله فقد رشد ومن عصاهما فقد غوى" سدا لذريعة التشريك في المعنى بالتشريك في اللفظ وحسما لمادة الشرك حتى في اللفظ ولهذا قال للذي قال له : " ما شاء الله وشئت " : "أجعلتني لله ندا ؟ " أحمد وابن ماجه و صححه الألباني فحسم مادة الشرك وسد الذريعة إليه في اللفظ كما سدها في الفعل والقصد فصلاة الله وسلامه عليه وعلى آله أكمل صلاة أتمها وأزكاها وأعمها [ إعلام الموقعين (3/926-927)]
عبادته صلى الله عليه وسلم
هديه في الطهارة ورفع الحدث:
" كان إذا دخل الخلاء قال :اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث " متفق عليه
" كان إذا خرج من الغائط قال : غفرانك " أحمد وأصحاب السنن وحسنه الألباني
" كان إذا أراد الحاجة أبعد " ابن ماجه و صححه الألباني
" كان إذا استجمر استجمر وترا " أحمد و صححه الألباني
" كان يستجمر بألوة غير مطراه وبكافور يطرحه مع الألوة " مسلم
" كان إذا أراد الحاجة لم يرفع ثوبه حتى يدنو من الأرض" رواه أبو داود والترمذي و صححه الألباني
"كان أحب استتر إليه لحاجته هدف أو حائش نخل " مسلم ( هدف : كل شيء مرتفع كالجبل وكثيب الرمل _ حائش نخل : نخل مجتمع كالحائط )
" كان إذا توضأ أخذ كفا من ماء فنضح به فرجه " أحمد و أبو داود و صححه الألباني
هديه صلى الله عليه وسلم في الوضوء والغسل:
"كان يتوضأ عند كل صلاة " البخاري
" كان إذا توضأ أدار الماء على مرفقيه " الدارقطني و صححه الألباني
" كان إذا توضأ دلك بين أصابع رجليه بخنصره " أبو داود والترمذي و صححه الألباني
"كان إذا توضأ خلل لحيته بالماء " أحمد والحاكم و صححه الألباني
" كان يتوضأ مرة واحدة واثنتين اثنتين وثلاثا ثلاثا كلّ ذلك يفعل " الطبراني و صححه الألباني
" كان لا يتوضأ بعد الغسل " أحمد والترمذي وحسنه الألباني
"كان له خرقه ينتشف بها بعد الوضوء " الترمذي والحاكم وحسنه الألباني
" كان يغتسل بالصاع ويتوضأ بالمد " متفق عليه
" كان إذا التقى الختانان اغتسل " أحمد والطحاوي و صححه الألباني
هديه صلى الله عليه وسلم في الآذان :
" كان إذا سمع المؤذن قال مثل ما يقول حتى إذا بلغ ( حي على الصلاة حي على الفلاح ) قال : لا حول ولا قوة إلا بالله " احمد و صححه الألباني
" كان له مؤذنان : بلال وابن أم مكتوم الأعمى "
هديه صلى الله عليه وسلم في الصلاة :
كان آخر كلام النبي صلى الله عليه وسلم :" الصلاة الصلاة اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم " أبو داود وابن ماجه و صححه الألباني
" كان إذا حزبه أمر صلى " أحمد وأبو داود وحسنه الألباني
" كان إذا اشتد البرد بكر بالصلاة وإذا اشتد الحر ابرد بالصلاة " البخاري ( أبرد بالصلاة : أخرها حتى تنكسر حدة الحر )
" كان إذا استفتح الصلاة قال :" سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك " متفق عليه
" كان يصلي على راحلته حيثما توجهت به فإذا أراد أن يصلي المكتوبة نزل فاستقبل القبلة " متفق عليه
" كان يصلي في نعليه " متفق عليه
إمامته صلى الله عليه وسلم :
" كان أخف الناس صلاة على الناس وأطول الناس صلاة لنفسه " أحمد و صححه الألباني
" كان أخف الناس صلاة في تمام " مسلم
" كان يستغفر للصف المقدم ثلاثا وللثاني مرة " أحمد و صححه الألباني
قراءته صلى الله عليه وسلم :
" كان يقرأ في الظهر في الأوليين بأم الكتاب و سورتين و في الركعتين الأخريين بأم الكتاب وكان يسمعنا الآية ويطول في الركعة الأولى مالا يطيل في الركعة الثانية وهكذا ف العصر وهكذا في الصبح " متفق عليه
" كان يقرأ في العشاء بـ { الشمس وضحاها } ونحوها من السور " أحمد والترمذي
" كان يقرأ في الفجر يوم الجمعة { آلم التنزيل } و{ هل أتى على الإنسان } " متفق عليه
ركوعه وسجوده صلى الله عليه وسلم :
" كان إذا ركع فرّج أصابعه وإذا سجد ضم أصابعه " أبو داود و صححه الألباني
" كان إذا ركع قال : سبحان ربي العظيم وبحمده وإذا سجد قال : سبحان ربي الأعلى وبحمده ثلاثا " أبو داود و صححه الألباني
" كان إذا ركع سوّى ظهره حتى لو صبّ عليه الماء لاستقر " ابن ماجه و صححه الألباني
" كان إذا كان راكعا أو ساجدا قال : سبحانك وبحمدك استغفرك وأتوب إليك " الطبراني و حسنه الألباني
" كان إذا سجد جافى حتى يرى بياض ابطيه " أبو داود و صححه الألباني
" كان إذا كان في وتر من صلاة لم ينهض حتى يستوي قاعدا " البخاري
صلى الله عليه وسلم
" كان إذا جاءه أمر يسر به خر ساجدا شكرا لله تعالى " أبو داود وابن ماجه وحسنه الألباني
كان إذا اتاه الأمر يسره قال : " الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات وإذا أتاه الأمر يكرهه قال : الحمد لله على كل حال " ابن السني والحاكم و صححه الألباني
"كان يغير الاسم القبيح " الترمذي و صححه الألباني
" كان يأمر بتغيير الشعر مخالفة للأعاجم " الطبراني وحسنه الألباني
" كان إذا حلف قال: والذي نفس محمد بيده " ابن ماجه و صححه الألباني
" كان يحلف : لا ومقلب القلوب " البخاري
" كان يحب التيامن ما استطاع في طهوره وتنعله وترجله وفي شأنه كله " متفق عليه
" كان يجعل يمينه لأكله ومشربه ووضوئه وثيابه وأخذه وعطائه وشماله لما سوى ذلك " أحمد و صححه الألباني
" كان أحب العمل إليه ما دووم عليه وإن قل "البخاري
" كان يقبل الهدية ويثيب عليها " البخاري
" كان إذا أتى باب قوم لم يستقبل الباب من تلقاء وجهه ولكن من ركنه الأيمن أو الأيسر ويقول : السلام عليكم ? السلام عليكم " أحمد و صححه الألباني
" كان إذا أكتحل اكتحل وترا " أحمد و صححه الألباني
" كان إذا بلغه عن الرجل شيء لم يقل : ما بال فلان يقول ولكن يقول : ما بال أقوام يقولون كذا وكذا " أبو داود و صححه الألباني
" كان يعجبه الرؤيا الحسنه " أحمد والنسائي و صححه الألباني
السفر:
" كان إذا أراد سفرا أقرع بين نسائه فآيتهن خرج سهمها خرج بها معه " متفق عليه
" كان إذا ودع رجلا أخذ بيده فلا يدعها حتى يكون الرجل هو الذي يضع يده ويقول : استودع الله دينك وأمانتك وخواتيم عملك " أحمد والترمذي والنسائي و صححه الألباني
" كان يستحب أن يسافر يوم الخميس " البخاري
" كان إذا استوى على بعيره خارجا إلى سفر كبر ثلاثا ثم قال : { سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين . وإنا إلى ربنا لمنقلبون } اللهم إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى ومن العمل ما ترضى اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر وكآبة المنظر وسوء المنقلب في المال والأهل . وإذا رجع قالهن وزاد فيهن : آيبون تائبون عابدون لربنا حامدون " مسلم
" كان إذا نزل منزلا لم يرتحل حتى يصلي الظهر " أحمد وأبو داود والنسائي و صححه الألباني
" كان إذا عرّس وعليه ليل توسّد يمينه وإذا عرّس قبل الصبح وضع رأسه على كفه اليمنى وأقام ساعده " أحمد وابن حبان و صححه الألباني ( عرّس : التعريس هو نزول المسافر أثناء سفره للنوم والراحة )
" كان يجمع بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء في السفر " البخاري
" كان إذا قدم من سفر تلقي بصبيان أهل بيته " مسلم
" كان إذا قدم من سفر بدأ بالمسجد فصلّى فيه ركعتين " متفق عليه
عشرة النساء:
" كان لا يطرق أهله ليلا " متفق عليه
" كان لا يفضل بعض أزواجه على بعض في القسم من مكثه عندهن " أبو داود
" كان يقسم فيعدل ويقول : اللهم هذا قسمي في ما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك " أبو داود
" كان يتوضأ ثم يقبّل ويصلّي ولا يتوضأ " أحمد وأصحاب السنن و صححه الألباني
" كان يباشر نسائه فوق الإزار وهن حيّض " مسلم
" كان يطوف على جميع نساءه في ليلة بغسل واحد " متفق عليه
" كان إذا أراد أن يباشر امرأة من نسائه وهي حائض أمرها أن تأتزر ثم يباشرها " البخاري
الأطعمة والأشربة:
كان إذا قرّب إليه طعام قال : " باسم الله فإذا فرغ قال : اللهم إنك أطعمت وسقيت وأغنيت وأقنيت هديت واجتبيت اللهم فلك الحمد على ما أعطيت " أحمد و صححه الألباني
" كان يأكل بثلاث أصابع ويلعق يده قبل أن يمسحها " مسلم
" كان لا يأكل متكئا " أحمد و صححه الألباني
" كان إذا أكل طعاما لعق أصابعه الثلاث " مسلم
" كان إذا أكل وشرب قال : " الحمد لله الذي أطعم وسقى وسوّغه وجعل له مخرجا " أبو داود والنسائي و صححه الألباني
"كان إذا شرب تنفس ثلاثا ويقول : " هو أهنأ وأمرأ وأبرأ " متفق عليه
" كان يشرب في ثلاثة أنفاس يسمي الله في أوله ويحمد الله في آخره " ابن السني و صححه الألباني
" كان يكره أن يؤخذ من رأس الطعام " البيهقي في الشعب و حسنه الألباني
" كان يستعذب الماء _وفي لفظ : يستقى له الماء العذب _من بئر السقيا " أحمد وأبو داود و صححه الألباني
"كان إذا أراد أن يأكل أو يشرب وهو جنب غسل يديه ثم يأكل ويشرب " أحمد وأبو داود والنسائي و صححه الألباني
" كان أحب الشراب إليه الحلو البارد " أحمد والترمذي و صححه الألباني
" كان أحب العرق إليه ذراع الشاة " أحمد وأبو داود و صححه الألباني ( العَرَق : العظم بقي عليه بعض اللحم )
" كان يحب الحلوى والعسل " متفق عليه
" كان يحب الدباء أحمد والترمذي و صححه الألباني ( الدباء : القرع)
" كان يحب الزبد والتمر " ] رواه أبو داود و صححه الألباني
كان يأمل البطيخ بالرطب ويقول : يكسر حر هذا ببرد هذا وبرد هذا بحر هذا " ] رواه أبو داود و صححه الألباني
" كان يأكل القثاء بالرطب " متفق عليه ( القثاء : الخيار )
كان إذا رفعت مائدته قال : " الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه الحمد لله الذي كفانا وآوانا غير مكفي ولا مكفور ولا مودع ولا مستغنى عنه ربنا " البخاري
" كان له جفنة لها أربع حلق " الطبراني و صححه الألباني
" كان له قصعة يقال لها الغراء يحملها أربعة رجال " أبو داود و صححه الألباني نزول الوحي :
"كان إذا نزل عليه الوحي ثقل لذلك وتحدر جبنه عرقا كأنه جمان وإن كان في البرد " متفق عليه
"كان إذا أنزل عليه الوحي كرب لذلك وتربّد وجهه" مسلم ( تربّد : احمر وتغير )
"كان إذا أنزل عليه الوحي نكّس رأسه ونكّس أصحابه رءوسهم فإذا أقلع عنه رفع رأسه " مسلم
حمايته صلى الله عليه وسلم لجناب التوحيد :
" كان آخر ما تكلم به أنه قال : قاتل الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد لا يبقين دينان بأرض العرب " البيهقي و صححه الألباني
قال الأمام ابن القيم في سد النبي صلى الله عليه وسلم الذرائع إلى الشرك أنه صلى الله عليه وسلم قال : " لا تقولوا ما شاء الله وشاء محمد " ابن ماجه وأحمد و صححه الألباني وذم الخطيب الذي قال : " من يطع الله ورسوله فقد رشد ومن عصاهما فقد غوى" سدا لذريعة التشريك في المعنى بالتشريك في اللفظ وحسما لمادة الشرك حتى في اللفظ ولهذا قال للذي قال له : " ما شاء الله وشئت " : "أجعلتني لله ندا ؟ " أحمد وابن ماجه و صححه الألباني فحسم مادة الشرك وسد الذريعة إليه في اللفظ كما سدها في الفعل والقصد فصلاة الله وسلامه عليه وعلى آله أكمل صلاة أتمها وأزكاها وأعمها [ إعلام الموقعين (3/926-927)]
عبادته صلى الله عليه وسلم
هديه في الطهارة ورفع الحدث:
" كان إذا دخل الخلاء قال :اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث " متفق عليه
" كان إذا خرج من الغائط قال : غفرانك " أحمد وأصحاب السنن وحسنه الألباني
" كان إذا أراد الحاجة أبعد " ابن ماجه و صححه الألباني
" كان إذا استجمر استجمر وترا " أحمد و صححه الألباني
" كان يستجمر بألوة غير مطراه وبكافور يطرحه مع الألوة " مسلم
" كان إذا أراد الحاجة لم يرفع ثوبه حتى يدنو من الأرض" رواه أبو داود والترمذي و صححه الألباني
"كان أحب استتر إليه لحاجته هدف أو حائش نخل " مسلم ( هدف : كل شيء مرتفع كالجبل وكثيب الرمل _ حائش نخل : نخل مجتمع كالحائط )
" كان إذا توضأ أخذ كفا من ماء فنضح به فرجه " أحمد و أبو داود و صححه الألباني
هديه صلى الله عليه وسلم في الوضوء والغسل:
"كان يتوضأ عند كل صلاة " البخاري
" كان إذا توضأ أدار الماء على مرفقيه " الدارقطني و صححه الألباني
" كان إذا توضأ دلك بين أصابع رجليه بخنصره " أبو داود والترمذي و صححه الألباني
"كان إذا توضأ خلل لحيته بالماء " أحمد والحاكم و صححه الألباني
" كان يتوضأ مرة واحدة واثنتين اثنتين وثلاثا ثلاثا كلّ ذلك يفعل " الطبراني و صححه الألباني
" كان لا يتوضأ بعد الغسل " أحمد والترمذي وحسنه الألباني
"كان له خرقه ينتشف بها بعد الوضوء " الترمذي والحاكم وحسنه الألباني
" كان يغتسل بالصاع ويتوضأ بالمد " متفق عليه
" كان إذا التقى الختانان اغتسل " أحمد والطحاوي و صححه الألباني
هديه صلى الله عليه وسلم في الآذان :
" كان إذا سمع المؤذن قال مثل ما يقول حتى إذا بلغ ( حي على الصلاة حي على الفلاح ) قال : لا حول ولا قوة إلا بالله " احمد و صححه الألباني
" كان له مؤذنان : بلال وابن أم مكتوم الأعمى "
هديه صلى الله عليه وسلم في الصلاة :
كان آخر كلام النبي صلى الله عليه وسلم :" الصلاة الصلاة اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم " أبو داود وابن ماجه و صححه الألباني
" كان إذا حزبه أمر صلى " أحمد وأبو داود وحسنه الألباني
" كان إذا اشتد البرد بكر بالصلاة وإذا اشتد الحر ابرد بالصلاة " البخاري ( أبرد بالصلاة : أخرها حتى تنكسر حدة الحر )
" كان إذا استفتح الصلاة قال :" سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك " متفق عليه
" كان يصلي على راحلته حيثما توجهت به فإذا أراد أن يصلي المكتوبة نزل فاستقبل القبلة " متفق عليه
" كان يصلي في نعليه " متفق عليه
إمامته صلى الله عليه وسلم :
" كان أخف الناس صلاة على الناس وأطول الناس صلاة لنفسه " أحمد و صححه الألباني
" كان أخف الناس صلاة في تمام " مسلم
" كان يستغفر للصف المقدم ثلاثا وللثاني مرة " أحمد و صححه الألباني
قراءته صلى الله عليه وسلم :
" كان يقرأ في الظهر في الأوليين بأم الكتاب و سورتين و في الركعتين الأخريين بأم الكتاب وكان يسمعنا الآية ويطول في الركعة الأولى مالا يطيل في الركعة الثانية وهكذا ف العصر وهكذا في الصبح " متفق عليه
" كان يقرأ في العشاء بـ { الشمس وضحاها } ونحوها من السور " أحمد والترمذي
" كان يقرأ في الفجر يوم الجمعة { آلم التنزيل } و{ هل أتى على الإنسان } " متفق عليه
ركوعه وسجوده صلى الله عليه وسلم :
" كان إذا ركع فرّج أصابعه وإذا سجد ضم أصابعه " أبو داود و صححه الألباني
" كان إذا ركع قال : سبحان ربي العظيم وبحمده وإذا سجد قال : سبحان ربي الأعلى وبحمده ثلاثا " أبو داود و صححه الألباني
" كان إذا ركع سوّى ظهره حتى لو صبّ عليه الماء لاستقر " ابن ماجه و صححه الألباني
" كان إذا كان راكعا أو ساجدا قال : سبحانك وبحمدك استغفرك وأتوب إليك " الطبراني و حسنه الألباني
" كان إذا سجد جافى حتى يرى بياض ابطيه " أبو داود و صححه الألباني
" كان إذا كان في وتر من صلاة لم ينهض حتى يستوي قاعدا " البخاري
صلى الله عليه وسلم